إشراك الجمهور
![A guided tour at UN Headquarters in New York. (UN Photo/Andrea Brizzi)](images/engagepublic.jpg)
استجابة للإهتمام المتزايد في عمل الأمم المتحدة، تقوم إدارة الإعلام ببناء جسور مع الجمهور بمجموعة متنوعة من الطرق ومن خلال مكاتبها في جميع أنحاء العالم والمعارض والجولات الإسترشادية في المقر الدائم في نيويورك.
تمكين الطلاب
- يحصل الطلاب على الفرصة للعمل مع نظرائهم من خلال محادثات الفيديو الحية أو مؤتمرات العالمية عبر دوائر الفيديو، من أجل إيجاد حلول للمشاكل العالمية. وتوفر لهم فرصة التفاعل مع موظفي الأمم المتحدة والدبلوماسيين من مختلف أنحاء العالم وإدارة مؤتمرات طلابية في الأمم المتحدة. وتهدف هذه التجارب الى تمكين الطلاب من تولي مناصب قيادية في مدارسهم ومجتمعاتهم، وتحفيزهم ليصبحوا أكثر إنخراطا في عمل الأمم المتحدة. وتشمل الأحداث السنوية المتوفرة للمعلمين والطلاب اليوم الدولي للسلام (21 أيلول/سبتمبر) واليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي (25 آذار/مارس) واليوم العالمي لحقوق الإنسان (10 كانون الأول/ديسمبر).
توفير الموارد للمعلمين
- هناك العديد من الموارد التي أنشأتها الأمم المتحدة لدعم تدريس القضايا العالمية في المرحلتين الابتدائية والثانوية. وتسهم هذه الموارد، والتي تتضمن المناهج الدراسية على الانترنت وعلى موقع حافلة الأمم المتحدة الإلكترونية ومؤتمرات الفيديو، في مساعدة الطلاب على فهم القضايا الإجتماعية الحالية من منظور عالمي.
إشراك الجيل القادم من القادة الشباب
- ان نموذج محاكاة الأمم المتحدة يعتبر أداة تعليمية مهمة لإشراك الشباب في القضايا العالمية وتعريفهم بسبل عمل الأمم المتحدة. وقد بدأت إدارة شؤون الإعلام، في عام 2009، بتنظيم المؤتمر العالمي لمحاكاة الأمم المتحدة والمخصص لطلبة الجامعات ليكون نموذجا لأفضل الممارسات. ويهدف المؤتمر لإعداد القيادات الطلابية ليكون لها صوت في القضايا الدولية.
لئلا ننسى
- يعبئ برنامج الأمم المتحدة للتوعية بمحرقة اليهود المجتمع المدني من أجل إحياء ذكرى المحرقة والتثقيف والمساعدة في منع أعمال الإبادة الجماعية في المستقبل.
- يهدف الإحتفال بإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي لحشد وتوعية المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني ومنظمات أخرى لتعليم الأجيال المقبلة الأسباب والنتائج والدروس المستخلصة من تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي ومخاطر العنصرية و التحيز