تقرير التنمية البشرية 2011
الاستدامة والإنصاف: مستقبل أفضل للجميع
حماية حق أجيال اليوم في حياة صحية ولائقة ، وضمان حق أجيال المستقبل، هذا هو التحدّي الإنمائي الكبير للقرن الحادي والعشرين. ويقدّم تقرير التنمية البشرية لعام 2011 مساهمة هامة جديدة في الحوار العالمي حول هذا التحدّي، إذ يبيّن مدى الارتباط الوثيق بين الاستدامة ومبدأ الإنصاف، أي مبدأ العدالة الاجتماعية، وإتاحة المزيد من الفرص لحياة أفضل للجميع.
يتضمن هذا التقرير دعوة للإصلاح من أجل تحقيق الإنصاف وسماع صوت الجميع. علينا مسؤولية مشتركة تجاه الفئات المحرومة في مختلف أنحاء العالم، سواء أكانت تعيش بيننا اليوم، أم ستعيش في المستقبل. على عاتقنا التزام معنوي، حتى لا يكون الحاضر عدو المستقبل. وفي هذا التقرير الكثير مما يوضح معالم الطريق إلى مستقبل أفضل.
المحتويات
- الغلاف
- موجز
- المحتويات
- نظرة عامة
- الفصل 1 - لمَ الاستدامة والإنصاف؟
- الفصل 2 - أنماط واتجاهات التنمية البشرية والإنصاف والمؤشرات البيئية
- الفصل 3 - تتبّع الآثار وفهم الترابط
- الفصل 4 - التآزر الإيجابي: نهج للبيئة والإنصاف والتنمية البشرية
- الفصل 5 - مواجهة التحديات على مستوى السياسة العامة
- المراجع
- الجداول الاحصائيه
- دليل القراء
- الملاحظات فنية
بيانات صحفية
- تقرير التنمية البشرية 2011: الأوضاع البيئية تهدّد التقدّم في العالم
- يشمل التقرير لعام 2011 187 بلداً أولها في الترتيب النرويج وآخرها جمهورية الكونغو الديمقراطية
- كوبنهاغن، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2011 – يتطلب تحقيق التنمية المستدامة في البلدان العربية إجراءات جريئة لتقليص الفوارق وتخفيف حدة المخاطر البيئية، هذا ما يؤكده تقرير التنمية البشرية لهذا العام الذي يطلقه، اليوم، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.